ليتنا فهمنا معنى الحريه ومتطلباتها ومستلزمات الوصول إليها بكل علم وتخطيط من أهل العلم والمعرفه لكنا وفرنا على على أهلنا وشعبنا الكثير الكثير مما لاقى من معانات لا يستطيع العقل أن يتحمله
يا طيب طابت الدنيا بسمعته حتى غدوت لنور الفكر عنوان شرعت للحق بابآ ماكنت تغلقه حتى تغنى به في كل ازمان نصرت أمة طاف الظلام بها والبست منهم ماكان عريان كفكفت من دمعة الاحزان عبرتها حتى رأوا فيك ما فاق إحسان أطعمت جائعهم من طيب مأكلك واسقيتهم من زلال الماء ريان ياناصرالدين في الإسلام عزته حققت نصرا بنور الله قد كان شكوا بنصرك فنهارت عقولهم ورتبوا أقاويل زوار وبهتان قالوا اختلست من الأصوات كثرتها وكأنك منتخب في الشا م ولبنان ونسوا محبته شعب كنت قائدهم وقد رأوا فيك عزا وفخر وإيمان انهضتهم من رقدة كانت المت بهم إلى علون لهم لولاك ما كان هذي معالم ما قدمت شاهدتا عن نور فكرك أضحى اليوم عنوان يا طيب الذكر يا حامي عقيدتنا إليك وحدك نرجوا الله إحسان
الشعر هو حديث النفس ولغة القلب وكل ما يهز ويشجي ويبعث الزكريات وينشي الامال ويقيم النهضات ويحي الأمم الشعر يشعرك انه يحملك إلى عالم غير هذا العالم سواء أكان منظومات أم منثورا إن عقد الؤ لؤ لا تخف قيمته أن نثر لل الخيط بنصف القرش
من تلة العيس أعلي الصوت وافتخر الله اكبرى أن الحق قد ظهرى هذي جنود الله فوق رابيه للعيس تعلن لله النصرى ياخالدا ما كبونا عن مطالبنا ولا غفت اعين ترقب الفجرى هاذي جحافلنا تدك عروشهم في قمت العيس تعلن النصرى الله اكبر قد دوت بمنبرها في يوم عزن له الاماق تنتظرى نمر الجحور وما تغنى النظام به اضحوا كلابا ولو هربا عزرا أم النؤمنين عن تأخرنا با الردود علىافواههم القزرى أن قالوا ما قالوا بعفتكي فا اليوم نرد عليهم بدفع العمرى انتي العفيفة كل الكون يعرفكي من عهد كنت سيدة الطهرى لو أنهم عرفوا طيب منبتكي لتخزوا حذائكي لرؤوسهم سترى لكنهم آثروا حقدا دفين بهم من عهد أبا لؤ لؤه سيد القزرى جزر الضواحي وما يدعى مقاومات تعال واحمل كلاب لك انتنت قزرى با سادة العيس لله در كم اعتم لنا مجدا كان لله فخرى
تعليقات
إرسال تعليق